NEW STEP BY STEP MAP FOR الإنسان عدو نفسه

New Step by Step Map For الإنسان عدو نفسه

New Step by Step Map For الإنسان عدو نفسه

Blog Article



عندما يعاني شخص ما من المشاكل النفسية، لا يرى حوله سوى الظلام، لذلك يصبح كانتحاري يفجر جميع من لديه صلة به !

استلقي على فراشي وبدون مقدمات .. أشعر بغصه شديدة بقلبي .. وهبوط حاد لم أعلم لهم سبباً ،

أيضاً عندما يرضخ الإنسان للإهانة وللذل ألا يكون بذلك عدو لنفسه . المحيط مغري مخيف مظلم ولكن أنت أيها الإنسان لابد أن تتحلى بطوق الايمان الشجاعة والمقاومة لتنشل نفسك من الوقوع في القاع فتصير بدل من صعود تنجر وراء ما رغبتك فتصبح عدو لنفسك ولقيمتك و لحريتك و لقيمك . اقرأ أيضًا

فالكِبر والحسد مما يَحمل على اتِّباع الهوى، ولا شك أنهما من الخصال المذمومة والمؤدية بصاحبها إلى الهلاك في الدنيا والآخِرة.

وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ

ولكن جميع هؤلاء الأعداء لا يستطيعون أن يدمروا الإنسان إلا بمعونة العدو الأخطر، ألا إنه (نفس الإنسان) لأن العدو الخارجي لا يستطيع أن يؤثر فينا إلا بمساعدة العدو الداخلي، ولأن القلب منطقة مقفلة لا يستطيع أحد أن يدخلها إلا إذا أذنتَ أنت بذلك!.

أفكار ذكريات .. كانت فى مخازن النسيان .. لتظهر فجأة على سطح حياتك ،

لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

فهل هذا إحسان لمَن يتأخَّر في الشراء؟! أو خِداع لمَن يتقدَّم بالشراء؟! مع أن السِّلعة واحدة، فلا شك أن ذلك مِن اتباع الهوى لكسْب الأموال الطائلة على حساب السذَّج مِن المُستهلِكين، أرجو الله أن يَحميهم بالمسؤولين المُخلِصين، وأن يَهدي أصحاب الأموال إلى النظر فيما يأتون ويذرون في تصرفاتهم؛ حتى تكون على نهْج سليم، لا اتبع الرابط مكْر فيه ولا خِداع ولا تَضليل، وحتى يكون المجتمع مُتماسِكًا سليم الصدور فقيره وغنيُّه، يَسير في تصرُّفاته على نهْج نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي ما ترَك خيرًا إلا دلَّ أمَّته عليه، ولا شرًّا إلا حذَّرها منه؛ فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن غشَّنا فليس منَّا))، وعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: نَهى النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ النَّجشِ، وهو: أن يزيد في السلعة مَن لا يُريد شراءها؛ إما لنفْع البائع، أو مضرَّة المشتري.

وخافوا يوم القيامة، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئًا، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين، ولا يقبل منهم فدية، ولو كانت أموال الأرض جميعًا، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب.

ومن جاهد في سبيل إعلاء كلمة الله تعالى، وجاهد نفسه بحملها على الطاعة، فإنما يجاهد لنفسه؛ لأنه يفعل ذلك ابتغاء الثواب على جهاده.

في هذه الآية الكريمة يُبيِّن الله – تعالى - أنه خلق العباد لعبادته، وقد تكفَّل بأرزاقهم، وسخَّر لهم ما في الأرض؛ قال ابن كثير - رحمه الله - في تفسيره: (ومعنى الآية: أنه - تبارك وتعالى - خلق العباد ليَعبدوه وحده لا شريك له؛ فمَن أطاعه جازاه أتمَّ الجزاء، ومَن عصاه عذَّبه أشدَّ العذاب، وأخبر أنه غير مُحتاج إليهم، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم؛ فهو خالقهم ورازقهم).

فكنت منذ لحظات قليلة على مايرام .. بأتم الصحه والعافيه ،

الإنسان ذئب الإنسان خصوصًا في هذا الزمان...(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)

Report this page